- About Us
- Achievements
- Our Services
- Beneficiaries
- In Media
- Media
- Contact Us
هَنِيئًا لَكُمْ يَا مَنْ سَاهَمْتُمْ وَشَارَكْتُمْ فِي الأَضَاحِيِّ اِقْرَؤُوا… ثُمَّ اُنْظُرُوا إِلَى الأَجْرِ وَالثَّوَابِ لِذَلِكَ 👇 جاء في (علل الشرايع) عن الإمام جعفر بن محمد عن آبائه (عليهم السلام) قال قال رسول الله (ص): (إنما جعل الله هذا الأضحى لتتسع مساكينكم من اللحم فأطعموهم). وعن أبي بصير قال: قلت لأبي عبد الله الصادق عليه السلام ما علة الأضحية. فقال: (إنه يغفر لصاحبها عند أول قطرة تقطر من دمها على الأرض، وليعلم الله عز وجل من يتقيه بالغيب، قال الله تعالى: (لن ينال الله لحومها الآية). وقال النبي (ص): (استفرهوا ضحاياكم فإنها مطاياكم على الصراط) وعن علي عليه السلام قال: (لو علم الناس ما في الأضحية لاستدانوا وضحوا، إنه يغفر لصاحب الأضحية عند أول قطرة تقطر من دمها). وفي (وسائل الشيعة): (إن رسول الله (ص) قال لابنته فاطمة عليه السلام: إشهدي ذبح ذبيحتك، فإن أول قطرة منها يغفر الله بها كل ذنب عليك، وكل خطيئة عليك، إلى أن قال: وهذا للمسلمين عامة). وفي (البحار) أنها يؤتى بها يوم القيامة فتوضع في ميزانك مثل ما هي سبعين ضعفا. قال فقال له المقداد: يا رسول الله هذه خاصة أم لكل مؤمن عامة فقال: بل لآل محمد وللمؤمنين)
هَنِيئًا لَكُمْ يَا مَنْ سَاهَمْتُمْ وَشَارَكْتُمْ فِي الأَضَاحِيِّ اِقْرَؤُوا… ثُمَّ اُنْظُرُوا إِلَى الأَجْرِ وَالثَّوَابِ لِذَلِكَ 👇 جاء في (علل الشرايع) عن الإمام جعفر بن محمد عن آبائه (عليهم السلام) قال قال رسول الله (ص): (إنما جعل الله هذا الأضحى لتتسع مساكينكم من اللحم فأطعموهم). وعن أبي بصير قال: قلت لأبي عبد الله الصادق عليه السلام ما علة الأضحية. فقال: (إنه يغفر لصاحبها عند أول قطرة تقطر من دمها على الأرض، وليعلم الله عز وجل من يتقيه بالغيب، قال الله تعالى: (لن ينال الله لحومها الآية). وقال النبي (ص): (استفرهوا ضحاياكم فإنها مطاياكم على الصراط) وعن علي عليه السلام قال: (لو علم الناس ما في الأضحية لاستدانوا وضحوا، إنه يغفر لصاحب الأضحية عند أول قطرة تقطر من دمها). وفي (وسائل الشيعة): (إن رسول الله (ص) قال لابنته فاطمة عليه السلام: إشهدي ذبح ذبيحتك، فإن أول قطرة منها يغفر الله بها كل ذنب عليك، وكل خطيئة عليك، إلى أن قال: وهذا للمسلمين عامة). وفي (البحار) أنها يؤتى بها يوم القيامة فتوضع في ميزانك مثل ما هي سبعين ضعفا. قال فقال له المقداد: يا رسول الله هذه خاصة أم لكل مؤمن عامة فقال: بل لآل محمد وللمؤمنين)